أخنوش يدعو لدعمه مع مؤسسة الوسيط المالي ونجاعة المديرين

في خطوة لتحسين جودة الخدمات لمساعدة المديرين، وجه الحكومة، عزيز أخنوش، منشورا تعليق للوزارة والوزراء منتدبين وكتاب الدولة والمندوبين الساميين، يدعوهم إلى تعزيز الخدمات وتعاونوا مع مؤسسة الوسيط، ليكون فاعلا وقاضيا محوريا في مجال الوساطة الإدارية .
تقديم أخنوش على أهمية دعم شبكة التواصل والتفاعلات مع شكايات وتنوعات شكرا، اينكا مع التوجيهات الملكية المخصصة، مشددا على خاصة وخاصة المخاطبين نهائيا مع المؤسسة من كافة الصلاحيات والوسائل التي ساهمت في تأديتها مهامهم المتعددة.
نشر ذكر أن "المخاطب الجديد" لمؤسسة الوسيط، كما عليه نص القانون رقم 14.16، يعد من الآليات الحيوية لمعالجة التظلمات خارج تنظيم الإطار، مما يسهم في التعامل بالاتفاقية بطريقة مريحة تحفظ حقوق المرتفقين وتكرس مبادئ العدالة وسيادة القانون.
وفي هذا السياق، فإن رئيس الحكومة المشدد على محددين مخاطبين متاحين للجميع وقوة ابتكار الابتكار، وتزويدهم ببيانات الاتصال الكاملة، مع إشعار الجمعية أياً كانت الأسباب قد تطرأ على هذا الأمر..
نشر لم يغفل الإكراهات التي تعرف فعاليتها خاصة، مثل غياب مخاطبين دائمين لدى بعض الإدارات، أو اقتصار التفاعل على ردود شكلية لا تعالج جوهر الظلمات، إضافة إلى ضعف تنفيذ المستشارين، وخاصة تلك المتعلقة بتفعيل القضاء.
ولم يعالج هذه الاختلالات، ودعا أخنوش إلى مخاطبين دائمين من الموارد، وقرر، والسريع مع مراسلات الوسيط، وشارك في جلسات البحث والتسويق التي أسستها المؤسسة، إلى جانب موافاة لاتخاذ الإجراءات المتخذة بالإضافة إلى قراراته، أو شرح سبب عدم تحديده عند الاقتضاء.
اختتام منشوره، شددت الحكومة على أن مؤسسة وسيط المملكة ليست مجرد جهة سوى الشكايات، بل شريك في الارتقاء وجاء في حاجياته، بالضرورة إلى الحضور إلى كافة الإدارات المؤسسية التابعة أو الخاضعة للوصاية الحكومية، وحصرية بمضامينه من أجل عدم الالتزام بالتكامل بين الإدارة والمسؤولية.