تنصيب المدير العام الجديد للمكتب الوطني للمطارات
ترأس وزير النقل واللوجيستيك، يوم الإثنين بالرباط، مراسيم
تسليم السلط بين السيدة حبيبة لقلالش، المديرة العامة السابقة للمكتب الوطني
للمطارات، والسيد عادل الفقير، الذي عينه صاحب الجلالة الملك محمد السادس مديرا
عاما جديدا للمكتب، خلال المجلس الوزاري المنعقد أول أمس السبت بالقصر الملكي
بالدار البيضاء.
وذكر بلاغ لوزارة النقل واللوجستيك أن السيد الوزير أعرب عن شكره للسيدة لقلالش على المجهودات التي بذلتها طيلة الفترة التي قضتها على رأس إدارة المكتب الوطني للمطارات، كما هنأ المدير العام الجديد على الثقة المولوية التي حظي بها.
كما أبرز خلال هذا التنصيب، الأهمية التي يوليها المغرب لتطوير قطاع المطارات والطيران المدني، تحت القيادة المتبصرة لجلالة الملك للاستجابة للطموحات التنموية للمملكة في ميدان المطارات، وكذا انفتاحه على العالم من خلال تكثيف الربط الجوي، حتى تكون في الموعد وعلى أتم الاستعداد لاحتضان كل الاستحقاقات القارية والعالمية القادمة.
ومن جهة أخرى، استعرض الأوراش المهمة التي يعرفها القطاع، ولا سيما تلك المتعلقة بمواكبة التنامي الهام لحركة النقل الجوي بعد جائحة كوفيد، بالإضافة إلى مشاريع تطوير وتوسيع البنية التحتية المطارية للمملكة، وتحسين وتحديث الخدمات المقدمة للمرتفقين بعدد من المطارات، والرفع من مستوى أمن وسلامة الملاحة الجوية الوطنية، فضلا عن رفع التحديات التي يعرفها هذا القطاع.
ترأس وزير النقل
واللوجيستيك، يوم الإثنين بالرباط، مراسيم تسليم السلط بين السيدة حبيبة لقلالش،
المديرة العامة السابقة للمكتب الوطني للمطارات، والسيد عادل الفقير، الذي عينه
صاحب الجلالة الملك محمد السادس مديرا عاما جديدا للمكتب خلال المجلس الوزاري
المنعقد أول أمس السبت بالقصر الملكي بالدار البيضاء.
وذكر بلاغ لوزارة النقل واللوجستيك أن ، أعرب عن شكره للسيدة لقلالش على المجهودات
التي بذلتها طيلة الفترة التي قضتها على رأس إدارة المكتب الوطني للمطارات، كما
هنأ المدير العام الجديد على الثقة المولوية التي حظي بها.
كما أبرز خلال هذا التنصيب ، الأهمية التي يوليها المغرب لتطوير قطاع المطارات
والطيران المدني، تحت القيادة المتبصرة لجلالة الملك للاستجابة للطموحات التنموية
للمملكة في ميدان المطارات، وكذا انفتاحه على العالم من خلال تكثيف الربط الجوي،
حتى تكون في الموعد وعلى أتم الاستعداد لاحتضان كل الاستحقاقات القارية والعالمية
القادمة.
ومن جهة أخرى ، استعرض الأوراش المهمة التي يعرفها القطاع، ولا سيما تلك المتعلقة
بمواكبة التنامي الهام لحركة النقل الجوي بعد جائحة كوفيد، بالإضافة إلى مشاريع
تطوير وتوسيع البنية التحتية المطارية للمملكة، وتحسين وتحديث الخدمات المقدمة
للمرتفقين بعدد من المطارات، والرفع من مستوى أمن وسلامة الملاحة الجوية الوطنية،
فضلا عن رفع التحديات التي يعرفها هذا القطاع.